تشهد أروقة الحزب العتيد حركة غير عادية، حيث يتعرّض أعضاء المكتب السياسي واللجنة المركزية ل “الأفالان” إلى ضغوطات حتى يتم تزكية عمار سعداني أمينا عاما للحزب. وحسب مصادر من داخل الحزب، فإن الحركة يقف وراءها شقيق الرئيس، السعيد بوتفليقة، الذي يريد وبكل الوسائل تنصيب سعداني على رأس الحزب العتيد.