تم العثور على جثة طفل بالقرب المنزل العائلي للطفل المختفي أنيس برجم بميلة، وتجري حاليا عملية انتشال الجثة، ولم يتم التأكيد لحد الآن ان كان الضحية التي تم العثور عليها هي الطفل أنيس الذي توارى عن الأنظار منذ أكثر من 15 يوما. وتتحفظ المصالح الأمنية لحد الساعة على الربط بين حادثة اختفاء أنيس واكتشاف الجثة حتى وإن تم العثور على جثة الطفل بالقرب من منزل جدي الطفل أنيس الذي كان يقيم به. وصرح مصدر ذو صلة بالموضوع رفض ذكر اسمه "لا يمكننا القول بأن الجثة للطفل المختفي بتاريخ 15 سبتمبر المنصرم إلا بعد التحديد القطعي لهوية الجثة".