«الفقيد حمل رسالة النضال والجهاد والعلم والثقافة، علاوة على دوره كمجاهد من أجل تحرير وطنه ومساهم في تشييده بعد الاستقلال، فقد كان مجاهدا ومفكرا فذا ودبلوماسيا محنكا أفنى شبابه وخريف عمره في خدمة وطنه، فالجزائر خسرت في الفقيد بسايح قامة من قاماتها الفكرية والدبلوماسية ورجلا من خيرة رجالها اتسم بعمق التفكير والبصيرة"