شرع الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات في إعادة سحب وطبع مليوني شهادة نجاح نهائية للبكالوريا للفترة الممتدة من الاستقلال إلى عام 2005 خاصة بالأشخاص الناجحين في هذا الامتحان والمتخرجين الذين لم يتقدموا لسحب شهاداتهم إلى يومنا هذا. وقد وجه الديوان من جهة أخرى نداء رسميا إلى جميع المتحصلين على البكالوريا خلال دورات المنظمة منذ سنة 1963 إلى سنة 2005 الذين لم يقوموا بسحب شهادة البكالوريا النهائية يدعوهم فيه إلى ضرورة التقدم إلى فروع الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات المتواجدة على مستوى الولاية التي يقطنون بها لسحب شهاداتهم النهائية ابتداء من 1 فيفري 2010.وحسب مصدر مؤكد من الديوان، فإن عدد شهادات البكالوريا التي منحها الديوان منذ الاستقلال إلى يومنا يقدر ب 5 ملايين شهادة، إلا أنه تم استخراج وتسليم مليوني شهادة بكالوريا لأصحابها، في حين بقيت مليونا شهادة أخرى لم يسحبها أصحابها إلى يومنا هذا وهي متراكمة بالديوان وهو المشكل الذي واجهه الديوان طيلة سنوات مما أدى به إلى القيام بالمبادرة الحالية حيث يجري إعادة طبع الشهادات النهائية قصد تسليمها لأصحابها. وبإمكان أقارب وعائلات الأشخاص المتوفين الحاصلين على شهادة البكالوريا حسب ما أكده الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات أن يتقدموا لاستلام شهادة ذويهم مقابل تقديم الوثائق الثبوتية والهوية، وشهادة تثبت وفاة الشخص المعني. حميد قرين أوّل ضيوف "إصدارات"
يستضيف الديوان الوطني للثقافة والإعلام بفضائه الفكري الجديد "إصدارات" الذي يعنى بالإصدارات الجديدة في عالم الشعر، القصة، الرواية والمسرح، الروائي حميد قرين. وسيتحدث حميد قرين عن آخر رواياته التي مكنته السنة الماضية من نيل جائزة المكتبيين بمعرض الجزائر الدولي للكتاب.. الموعد سيكون الأربعاء المقبل بقاعة "الأطلس".
مريم على خطى والدتها
قدمت الشابة يمينة خلال نزولها ضيفة على الإذاعة الوطنية، أمس، صوتا جديدا جميلا اكتشفه المستمعون لأول مرة من خلال أغنية عصرية من كلماتها وتلحينها، والمفاجأة هي أن الصوت القوي والملائكي الجديد هو صوت ابنة الشابة يمينة "مريم" البالغة من العمر 20 سنة التي اثبت قدراتها الصوتية العالية خلال تجربتها الأولى. وحسب يمينة فإن جمهور الشاشة الصغيرة سيكتشف الموهبة الجديدة في الأيام القليلة القادمة، مضيفة أن ابنتها تميل إلى الطابع العصري وهو الطابع الذي كانت تميل إليه والدتها في صغرها رغم أنها انتهجت في مشوارها الفني الأغنية الشاوية.
كابيندا آمنة
طمأنت جبهة تحرير مقاطعة كابيندا ذات النزعة الانفصالية في بيان حمل رقم 201، ضيوف المقاطعة من جزائريين وإيفواريين بأنها حريصة على أمنهم وسلامتهم أثناء تواجدهم بالمقاطعة وأنه لا مشكل معهم.وأشار بيان الجبهة أن المشكل مع الجيش الأنغولي وليس مع الأجانب سواء كانوا رياضيين أو مدنيين.
تحت شعار "نحو تعزيز قدرة الصناعات الصغيرة والمتوسطة على الإبداع والابتكار"، تحتضن الجزائر يومي الرابع عشر والخامس عشر مارس المقبل بفندق الهيلتون، الملتقى العربي الخامس للصناعات الصغيرة والمتوسطة وذلك تحث إشراف المنظمة العربية لتنمية الصناعة والتعدين، بينما ستتكفل وزارة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والصناعة التقليدية بأشغال هذا الملتقى الذي سيحظى بدعم من عدة مؤسسات منها سوناطراك، الخطوط الجوية الجزائرية، القرض الشعبي الجزائري وبنك التنمية المحلية..
أول رسالة "تويت" فضائي
قام رائد الفضاء تي جيه كريمر، أول أمس الجمعة، بإرسال أول رسالة "تويت" من الفضاء الخارجي باستخدام نظام التوصيل الشخصي بالأنترنت وتصفح الشبكة العنكبوتية من الفضاء والذي طورته وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا).ويعد "التويت" الذي يتضمن تحية إلى جميع متصفحي الموقع الاجتماعي الشهير "تويتر" خطوة جديدة نحو تقدم وسائل الإتصالات في الفضاء كما يمثل امتدادا عظيما للشبكات الاجتماعية إلى خارج حدود الكوكب الأزرق.ويتمكن رواد الفضاء من خلال برنامج قائم على شبكات لاسلكية من تصفح الشبكة العنكبوتية من على متن محطة الفضاء الدولية بشكل مباشر ودون اللجوء إلى وساطة برامج أخرى كما كان معمولا به من قبل.وأشارت الوكالة إلى أن نجاح الوصلات الجديدة والتي دشنها "تويت" الذي أرسله كريمر أول أمس من شأنه رفع مستوى الحياة على متن المحطة، فضلا عن الحيلولة دون انعزال طاقمها خلال مهمتهم في الفضاء.
السيارة على الرصيف!
من المظاهر التي تجعل الكثير ممن يزورون الجزائر يندهشون لها ويستغربونها وقوف السيارات على الأرصفة رغم ضيق هذه الأرصفة مما يضطر الراجلين إلى المشي في الطريق وتعريض حياتهم للخطر وما أكثر الأخطار بل والحوادث المميتة التي تنجم عن نظام المرور في بلادنا!.ظاهرة الأرصفة أصبحت عُرفا وعادة وتقليدا وسلوكا وتحولت إلى حق من حقوق السائقين الذين يركنون سيارتهم على الأرصفة ويجبرون المارة باستخدام الطريق المخصص للمركبات، فهل نملك القانون الذي يعيد النظر في المرور ويحتم على السائق أن يركن سيارته في المكان المخصص للوقوف بدل تعريض حياة المواطنين للخطر؟
صالون دولي حول صناعات حاسي مسعود
من المنتظر أن تشارك حوالي مئة مؤسسة في الطبعة الثانية للصالون الدولي لتجهيزات الطاقة "صناعات حاسي مسعود" المزمع تنظيمه من 2 إلى 5 فيفري المقبل بحاسي مسعود (ورقلة) حسبما علم لدى المنظمين. علاوة على المؤسسات الوطنية سيشهد الصالون هذه السنة مشاركة شركات فرنسية وأخرى أمريكية وتونسية وبلجيكية وتركية. ويتعلق الأمر بالصالون المهني الوحيد للتجهيزات والخدمات الخاصة بقطاع النفط والغاز المنظم في الجنوب الجزائري. وهو يهدف إلى تشجيع الاتصالات وتطوير الشراكات بين المؤسسات الأجنبية والجزائرية الناشطة في مجال الصناعة والتجهيزات والصيانة والأعمال والخدمات الموجهة للكيمياء والبيتروكيماء وحماية البيئة. وينظم هذا الصالون بالشراكة بين الشركة الجزائرية للمعارض والتصدير (سافكس) والغرفة الجزائرية للتجارة والصناعة وغرفة التجارة والصناعة لمارسيليا بروفانس والبعثة الإقتصادية يوبيفرانس التابعة لسفارة فرنسابالجزائر.(وأج)
أجهزة "سيال" معطلة !
قامت إدارة شركة توزيع المياه "سيال" بالحراش بقطع التزويد بالمياه الصالحة للشرب على العديد من العائلات والبيوت بكامل تراب البلدية بحجة أنهم لم يدفعوا فواتير استهلاكهم، غير أن زبائن "سيال" وعلى مدار أسبوع كامل كانوا يتوافدون على مركز الدفع ببومعطي لدفع مستحقات المؤسسة لكنهم وفي كل مرة كانوا يعودون أدراجهم بسبب تعطل أجهزة الإعلام الآلي ..فما ذنب المواطنين إذن مادام الخطأ لدى "سيال"؟!
مسجد فوق مقبرة الشهداء!
أقدم سكان بلدية أغريب (تيزي وزو) نهاية الأسبوع على هدم مسجد في طور الانجاز، وحسب مصادرنا فإن سبب الهدم كان نتيجة خلاف بينهم وبين الجمعية الدينية التي دعت إلى انجاز المشروع، على اعتبار أن القطعة الأرضية المختارة هي في الأصل مقبرة للشهداء.وقد باشرت الجمعية الأشغال، حيث جمعت رفاة الشهداء وأعادت دفنها في مكان آخر الأمر الذي أثار استياء عائلاتهم وسكان المنطقة خاصة وأن البلدية رفضت منحها رخصة لانجاز هذا المسجد نزولا عند إرادة السكان المعارضين واقترحت مكانا آخر بعيدا عن المقبرة. غير أن الجمعية شرعت في أشغال تهيئة أرضية المقبرة لإنجاز المسجد فقام السكان بهدمه.أما أعضاء الجمعية الدينية فقرروا إيداع شكوى ضد السكان لدى مصالح الدرك الوطني التابعة لمدينة فريحة والتي باشرت تحقيقها لتحديد المسؤوليات.
النافذة وأنفلونزا الخنازير!
أدى هاجس الخوف من الإصابة بأنفلونزا الخنازير إلى الدفع ببعض المواطنين إلى إثارة العديد من الخلافات بمجرد الصعود إلى الحافلة، فبعدما كان الخلاف يثور على مقعد أو نتيجة الاحتكاك الحاصل بين الركاب تحول النزاع إلى النافذة فبين راغب في فتح نافذة الحافلة من أجل تجديد الهواء خاصة خلال الأيام التي يتهاطل فيها المطر، حيث يميل الكثير من الركاب إلى إغلاق النوافذ بحثا عن الدفء، يصر البعض الآخر على غلقها بدافع الخوف من التعرض لنوبة برد وبين هذا وذاك تكون النافذة عرضة للفتح والغلق طيلة الرحلة وما عسانا نقول إلا إرضاء الناس غاية لا تدرك.