أصدرت المديرية العامة لبريد الجزائر ثلاثة طوابع بريدية بقيمة 15 دينارا و20 دينارا و30 دينارا تحمل صور مساجد الجزائر. وسيتم البيع الاولي لهذه الطوابع ابتداء من يوم غد الأربعاء وبعد غد الخميس على مستوى 48 قباضة بريد رئيسية في كل ولاية، والقباضات الرئيسية للجزائر العاصمة الواقعة بحسين داي، الشراقة، وبن عكنون والرويبة. كما سيشرع في عملية البيع العام للطوابع ابتداء من يوم السبت القادم على مستوى كافة مكاتب البريد. توزيع 270 محفظة على تلاميذ تمالوس قامت جمعية النجاح لبلدية تمالوس (سكيكدة) مع الدخول المدرسي الحالي بتوزيع270 محفظة تحتوي على كل اللوازم المدرسية وذلك على عدد من التلاميذ المعوزين بالطورين الابتدائي والمتوسط، وقد تركت هذه العملية التضامنية التي بادرت بها الجمعية استحسان العديد من العائلات المعوزة لاسيما أمام غلاء أسعار الأدوات المدرسية، حيث تقدر كلفة تجهيز تلميذ بكامل الأدوات المدرسية ب 3500 دج على أقل تقدير. تلاميذ يستقبلون بالحلوى استقبل الطاقم التربوي لمدرسة الإخوة قرمي ببرج الكيفان أمس جموع التلاميذ بالحلوى، مرحبين بالتلاميذ الجدد للسنة التحضيرية والسنة الأولى، وقد استهل مدير المدرسة كلمته لتدشين السنة الدراسية لمؤسسته بالترحم على الشهداء وتذكير الأولياء بواجب الاعتناء بالأبناء، ومراقبتهم خلال الموسم الدراسي لتحقيق نتائج جيدة، كما تلا أحد الأساتذة سيرة الشهداء الإخوة قرمي (مسعود، حميميد ورابح) الذين تشرفت المدرسة بتسميتها بلقبهم، مشيراً إلى أنه على الجيل الجديد أن يكون عند حسن الظن، لأن الأوائل من الشهداء والمجاهدين أدّوا ما عليهم، وقد حضر عدد هائل من أولياء التلاميذ الذين استحسنوا التنظيم والاهتمام الذي توليه إدارة المدرسة بالتنسيق مع جمعية أولياء التلاميذ. 210 مليون دينار ل5 ملايين لتر من الحليب تتوقع المصالح الفلاحية لولاية المسيلة ان تصل كمية الحليب التي تم جمعها خلال العام الجاري 5 ملايين لتر، ولإنجاح العملية رصدت تلك المصالح مبلغ 210 مليون دينار لدعم عمليات الجمع. وتستفيد من هذه العملية عاصمة الولاية ومنطقة بوسعادة وسيمتد هذا الدعم لمدة سنة كاملة قصد تشجيع الإنتاج المحلي وحث المربين على الاستمرار في هذا النشاط.وعرفت الولاية ''قفزة نوعية'' في مجال جمع الحليب حيث ارتفع من 700 ألف لتر سنويا عام 2008 إلى 6,2 مليون العام الماضي ويرتقب أن يصل الى 5 ملايين العام الجاري وذلك بفضل الدعم المخصص لذلك. ومن شأن العملية الجديدة أن تساهم في التقليل من عمليات التسويق التقليدي للحليب، حيث قدرت توقعات مديرية المصالح الفلاحية ما لايقل عن 45 مليون لتر من الحليب يجري تسويقها بطرق تقليدية وهو ما يؤثر على تطوير صناعة الحليب ومشتقاته. توأمة بين الكناري والإسماعيلي أفاد مصدر قريب من بيت الكناري أن والي تيزي وزو قد أبدى رغبته في عقد اتفاقية توأمة بين الكناري ونادي الدراويش بصفتهما يمثلان دولتين شقيقتين، مشيرا إلى أنه تم التطرق الى هذه النقطة عقب اللقاء الذي جمع السيد الوالي بمحافظ الاسماعيلية اللواء عبد الجليل الفخراني بفندق عمراوة بمدينة تيزي وزو، كما دعا مسؤولي الولاية ضيف الجزائر الى تبادل الزيارات بين المجلس الشعبي للاسماعيلية والمجلس الشعبي الولائي لتيزي وزو وتعزيز التعاون في العديد من المجالات وتبادل الخبرات مما سيعمل على تقوية العلاقات بين الشعبين. قطب جامعي جديد لجامعة الأمير عبد القادر استفادت جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية بقسنطينة من مشروع إنجاز قطب جامعي في إطار المخطط الخماسي 2010/2014 بطاقة 4 آلاف مقعد بيداغوجي وإقامة جامعية بسعة 2.000 سرير ومطعم مركزي ب800 وجبة يوميا. كما استفادت الجامعة من مركز وطني للبحث العلمي في الدراسات الإسلامية بسعة 12مخبرا، وقد تم اختيار قطعة أرض متواجدة بعين النحاس بلدية الخروب لإقامة هذا القطب الجامعي وتتربع على مساحة 11 هكتارا، ومن المرتقب أن تنطلق الدراسات الهندسية والمعمارية خلال الثلاثي الأخير من السنة الجارية. أسماك وادي تافنة في خطر تم خلال الأيام الأخيرة العثور على أعداد من الأسماك النافقة على ضفاف وادي ''تافنة'' في جزئه الممتد بين منطقتي ''تزغيت'' و''دهانة'' ببلدية عين غرابة.وقد وجدت هذه الأسماك بمختلف الأحجام والأنواع نافقة قرب مادة زيتية كانت تطفو على سطح الماء وهي مادة كيميائية لوثت مياه الوادي مما يشكل خطرا على الحيوان والنبات باعتبار أن وادي ''تافنة'' يزود العديد من الأراضي الفلاحية بمياه السقي.وقد شكلت مديرية الصيد البحري والموارد الصيدية لولاية تلمسان لجنة خاصة تنقلت إلى عين المكان لمعاينة الظاهرة عن كثب وتقصي الحقائق. أين الحس البيئي؟ كثيرا ما نجد بعض المنشآت الجديدة والهادفة تريح المواطن وتزيل عنه بعض المتاعب، لكن هذا الفضاء المخصص للعب الظاهر على الصورة يوجد بقلب مدينة بني سليمان شرق ولاية المدية، ظل على هذه الحال منذ سنوات، حيث لا تزال تحيطه كومات النفايات من كل جهة، فالأطفال والكبار الذين يقصدونه للعب مباريات كرة القدم يستنشقون رائحة مقززة بدل الهواء النقي ويحمّل سكان الأحياء المجاورة مصالح البلدية التي لم تفكر في تحويل مكان وضع القمامة، فهل تتحرك هذه المصالح للحفاظ على البيئة وصحة المواطن؟؟