انتفض البروفيسور لمين بحري بخصوص ظاهرة نجوم تيك توك التى امتدت للحقل الفنى الجزائرى وكان هذا التطبيق الذى ظهر عام 2016 ولاقى اهتمام جميع الفئات العمرية فى العالم وأصبح لديه رواد ومشاهير اعتمدتهم إدارة التطبيق فى مجال الإشهار مقابل مبالغ مالية متابعون بالملايين رقم كبير حصلت عليه فتاة مصرية قدر بأربعين مليون متابع ويفترض أن المنتجين الحاليين يستقدمون هؤلاء للقيام بأدوار فى المسلسلات الرمضانية لرفع نسبة المشاهدة قال الناقد بحرى أنهم صائدو فرص ودخلاء على الفن و نجمويتهم أتت من ظهورهم الطاغي على مواقع التواصل كاليوتيوب والتيك توك، والانستغرام، فظنوا بأن الظهور أمام الكاميرا هو نفسه أمام كاميرا الهاتف الجوال، وهنا حدث الانقلاب المأساوي .وتحدث عن التدرج الحلقي في فنون العرض وعلوم الدراما. مما يسمح بامتلاك رؤية فنية نابعة من تجربة وتكوين وبعد ذلك نتحدث عن الموهبة، الخطر القادم من تيكتوك أبعد من لهم التجربة والتكوين من أهل الاختصاص باعتبار الفنان الحقيقي هو شخص يحترم عمله. وأصبح في نظر الدخلاء شخص متطلب ومكلف مادياً ومعنوياً لوصيف تركية