أعلن "جون إيف لودريان" وزير الدفاع الفرنسي، أن بلاده لن تشارك في أي عمل عسكري في سورية إلا بموجب تفويض أممي. وأكد الوزير الفرنسي في تصريحات صحفية في سنغافورة امس، على ضرورة تكثيف المجتمع الدولي للضغوط والعقوبات على الرئيس السوري بشار الأسد للإطاحة به. وكان الرئيس الفرنسي الجديد فرانسوا هولاند قد تعهد بتكثيف الضغط على روسيا لدعم قرار يتخذه مجلس الأمن الدولي ضد الأسد. ولم يستبعد هولاند اللجوء إلى الخيار العسكري لحل الأزمة السورية.