أسفر شجار بالكراسي وقع صباح أمس السبت، وعند التاسعة بدار الشباب بورعدة رابح بين أعضاء حزب سياسي بمدينة عزابة الواقعة على بعد 32 كلم شرق ولاية سكيكدة عن جرح مناضل محلي تطلب نقله الى مصلحة الاستعجالات الطبية بمستشفى محمد دندان بعزابة لتلقي العلاج المناسب. هذا ويعود السبب إلى درجة الاختلاف الكبير الذي وقع بين المناضلين والأعضاء والمنظمين بغرض تجديد المكتب المحلي. للإشارة، فإن مصالح الأمن فتحت تحقيقا في القضية للوصول الى الأسباب الحقيقية لهذا الحادث الأليم، الذي استاء له السكان الذين بدأوا ينزعجون من كل السياسيين المحليين. فهل هذه هي الديموقراطية؟