تناقلت عدة وسائل إعلام عربية رأي الدكتور "محيي الدين عميمور" الذي عبر عن رأيه بشأن التحرشات الإسرائيلية بالبحرية الجزائرية، وقد أكد أن الجزائر لن تقيم بأي حال من الأحوال علاقات مع إسرائيل، عميمور أخذ مكان الرسميين في الجزائر ومكان المثقفين والنخبة الذين التزموا الصمت وتجند للتحدث باسم الجزائر.