قالت الجبهة الوطنية لتحرير أوجادن الإثيوبية المتمردة المحظورة، اليوم الثلاثاء، إن وفاة رئيس الوزراء ملس زيناوى قد تمهد لمرحلة جديدة لإحلال السلام فى إثيوبيا، إلا أنها أكدت مجدداً استعدادها للقتال من أجل تقرير المصير.وأضافت الجبهة فى بيان "قد تمثل وفاة الدكتاتور الإثيوبى مرحلة جديدة للاستقرار والسلام فى إثيوبيا ومنطقة القرن الأفريقى بأكملها". وتابعت "ستعمل أيضا الجبهة الوطنية لتحرير أوجادن مع أى قوى معارضة تقدمية متفتحة تكون مستعدة للاعتراف بحق تقرير المصير لكل الأمم والجنسيات".