أكد فابيو كانافارو اللاعب السابق ليوفنتوس انه لم يهرب بعد تخليه عن الفريق في صيف سنة 2006 اثر اتخاذ الاتحاد الايطالي قرارا بنزول الفريق للدرجة الثانية بعد على خلفية أزمة الكالشيوبولي الشهيرة. وصرح كانافارو لراديو دوي " لم أهرب من يوفنتوس ابدا ودائما لهذا النادي مكانه خاصة في قلبي". وأضاف كانافارو " لقد رحلت بالاتفاق مع النادي عندما كانوا يرغبون في بيع بعض اللاعبين لتقليل النفقات وطلبت الرحيل فقط لخارج ايطاليا وليس كزلاتان ابراهيموفيتش او فييرا اللذان رحلا للانتر". واختتم كانافارو حديثه " لم أهرب أبدا ولا أقبل ان يتم وصفي بذلك". وكان كانافارو قد عاد ليوفنتوس صيف سنة 2009 مرة أخرى الا أن جماهير الفريق لم تتقبله أبدا وهاجمته في كل المباريات حتى غادره بعد انتهاء الموسم لينهي مشواره الكروي مع نادي أهلي دبي.