في ظل الصراع الواقع في أجنحة حزب جبهة التحرير الوطني و محاولة تموقع الوجوه الأفلانية بين الحين و الآخر و التي باءت مجملها بالفشل،جاء دور منسق حركة تقويم الأفلان ولكن الطريقة فاجأت المتتبعين من خلال تزكيته من طرف الأمين العام المخلوع عبد العزيز بلخادم،وذلك من خلال قيادة أمانة الحزب مما أخلط كل حسابات الأجنحة. للمزيد من التفاصيل زوروا الموقع التالي: http://www.ennahartv.net/ar/records/3663.html#.UVVsEBdhVY8