نطمئن كل الزملاء الصحافيين وكل القراء والشخصيات الوطنية والدولية الذين هاتفوا "النهار" أو راسلوها عبر البريد الإلكتروني أن الزميل حسين بن الربيع قد إستيقض هذا الصباح وتمكن من الحديث لزملاءه ولو بصعوبة. وقد قرر الفريق الطبي الذي أشرف على العملية الجراحية الإبقاء عليه في غرفة الإنعاش إلى حين تماثله للشفاء من الإصابة الخطيرة التي تعرض لها والتي تم خلالها تهشيم جمجمته خلال المسيرة المؤيدة للشعب الفلسطيني ظهر الجمعة بوسط الجزائر العاصمة.فشكرا لكل من إطمأن وتضامن مع الزميل حسين بن الربيع وبارك الله فيكم.