فتحت وزارة الشؤون الدينية والأوقاف تحقيقا حول الضجة التي أثيرت بخصوص الإساءة التي يكون قد تعرض لها فضيلة الشيخ محمد الطاهر آيت علجت. وأوضحت الوزارة أنها ستفتح تحقيقا معمقا لمعرفة مصدر هذه الإشاعة المغرضة والبحث عن النوايا الحقيقية التي دفعت البعض إلى الكذب على الوزارة واكتشاف ما تخفيه هذه الحملة ، مضيفة أنها ستتخذ كل الإجراءات العقابية التي تنص عليها قوانين الجمهورية ضد كل من تورط في القضية، سواء بالكذب أو بترويج الكذب على الوزارة مهما كان درجة مسؤوليته بالنظر إلى الضرر الذي لحق بالمرجعية الدينية الوطنية ومصداقيتها بعد التصرف العاري من الأخلاق.