نشرت رئيسة حزب العدل والبيان نعيمة صالحي، على صفحة في "الفايسبوك" صورة لها أثناء تأديتها لفريضة الحج في سنة 2007. وجاءت الصورة، أياما بعد انطلاق أول رحلة للحجاج للموسم الجاري، وعلقت بالقول: "لن تهزم مصاعب الدنيا ومصائبها إذا وصلت إلى درجة اليقين". وتحولت صور مسؤولينا وهم يؤدون فريضة الحج والعمرة إلى "مودا" وسجل تجاري يتاجرون به من أجل إثارة الانتباه وكسب ثقة الجزائريين الذين يتعاطفون مع كل هذه الأمور الدينية، حيث ينشرونها في مواقع التواصل الاجتماعي، متناسين أن هذه الأمور تكون بين العبد وربه وليس تشهيرا.