يبدو أن العدد الكبير من طلبات المنح والمقاعد التي تلقتها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أدخلت مديرية التعاون والتبادل بين الجامعات في ضغط كبير جدا، مما جعلها تصدر مذكرة توضّح فيها معايير الانتقاء في برنامج التكوين الإقامي بالخارج، كما أخبرت المديرية الطلبة الراغبين في مزاولة دراستهم في الخارج أن عملية الإعلان عن البرامج تتم على مستوى مؤسسات التعليم العالي، والتي ستكون حسب التخصّصات ذات الأولوية ضمن الاحتياجات الوطنية من التأطير.