أكد وزير الشؤون الخارجية، عبد القادر مساهل، أنّ المجموعة الدولية تعترف اليوم بجهود رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، في غرس سياسة السلام والأمن. وأوضح مساهل في تصريح للإذاعة الجزائرية، اليوم الإثنين، أن الأمن جاء انطلاقا من سياسة المصالحة الوطنية والوئام المدني وصولا إلى ترسيم اللغة الأمازيغية واعتبار يناير يوما وطنيا. وأضاف الوزير، أنّ إقرار الأممالمتحدة يوم 16 ماي من كل عام، يوما عالميا للعيش معا في سلام، بمبادرة من الجزائر، يمثل باكورة انتصارات بلادنا في مسار المصالحة والسلام.