إنفجرت الأمور بشكل غير مسبوق داخل نادي “نيس”، وكان من أهم أسبابها الدولي الجزائري، “يوسف عطّال”، في سيناريو مُفاجىء كُليا. وقرّر الرئيس، “جون بيار ريفار” تقديم إستقالته لمالكي الفريق، كاشفا عدم إتفاقه معهم في نقاط من بينها قضية نجم “الخضر”. وقال :”عندما تقضي شهرا ونصفا مُحاولا إقناعهم بإستقدام، لاعب مثل عطّال، فإن ذلك يُوضح بأننا لا نسير في نفس النهج”. وأوضح “ريفار” بأن هذا من بين التفاصيل، التي تسببت بحدوث “ثورة” داخل “النسور” بإستقالته رفقة المُدير الرياضي، دون سابق إنذار. يُذكر بأن الظهير الأيمن الصاعد، مُرشح لمُغادرة الجنوب الفرنسي بداية الصيف القادم، وهو المُتواجد على “رادار” العملاق الإسباني “أتليتيكو مدريد”.