صنع أندي دولور الحدث في أحد متاجر مدينة “بيزيي” الفرنسية، حيث صنع أجواء جزائرية بحتة، تزامنا مع توقيعه لأتوغرافات لمُحبيه. ولفت الدولي الأنظار، باخذه لوقت للحديث مع بنت وولد جزائريين صغيرين في السن يرتديان قميص المنتخب الوطني. وأولى الغجري أهمية كبيرة لجميع مُواطنيه، مؤكدا مرة أخرى بأنه يبقى جزائريا بنسبة 100% رغم إسمه الغربي. ويُوقع مُهاجم نادي مونبوليي على بداية موسم قوية في الليغ 1، وهذا رغم تضييعه لركلتي جزاء في مُبارتين على التوالي. يُذكر بأن صاحب القذفات الصاروخية، أخيتر الأفضل في فريقه خلال الجولات الثلاث الأولى للدوري.