بعدما ألفنا و تعودنا على وزراء فرانكوفونيين في حكومات عدة تعاقبت على تسيير شؤون بلادنا، يلقون خطاباتهم و تصريحاتهم باللغة الفرنسية بل و حتى منشوراتهم على مواقع التواصل الإجتماعي، فاجئنا الطيب بوزيد، وزير التعليم العالي و البحث العلمي، الذي ضرب لغة موليير عرض الحائط، و جعلها في المرتبة الثالثة بعد العربية، و الإنجليزية، خاصة عند كتابة منشوراته في “الفايسبوك”.