أكدت مجلة الجيش في عددها الأخير مواصلة الجزائر حربها ضد الإرهاب، لتطهير التراب الوطني من دنسه، مبرزة أن الجزائر باتت قوة اقتراح وشريكا دوليا فعالا ودائما لا يمكن تجاوزه عندما يتعلق الأمر بمختلف أعمال ونشاطات محاربة الإرهاب إقليميا ودوليا. وأضافت أن الجيش الوطني الشعبي يبقى مستعدا ويقظا بغرض التصدي لهذه التهديدات من خلال انتشاره على حدود الجزائر مع مختلف الدول المجاورة، في إطار ممارسة مهامه الدستورية ودفاعا عن الحدود والوحدة الترابية وأمن واستقرار الشعب الجزائري الذي يسعى الى بناء دولة آمنة ومستقرة، متطورة وقوية قوامها الديمقراطية والمواطنة وحقوق الانسان".