إلتقي مؤخرا أحمد أويحي ، الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي بعمار غول ، رئيس حزب تاج ووزير السياحة والتهيئة الإقليمية والصناعات التقليدية السابق في لقاء مغلق تبادلا من خلاله وجهات النظر حول التشريعيات المقبل وكيف يكون التنسيق فيما بينهم تحسبا لها حسب ما تسرب من اللقاء ، هذا الأمر كان قبل فضيحة "دونيا بارك" والتي تعد ثاني فضيحة يتداول فيها اسم غول بعد فضيحة الطريق السيار ، فهل يتراجع أويحي ويغير رأيه في غول؟ و تعصف الفضيحة بمستقبل غول وحزبه بالترتيبات التي وضعها من أجل الاستحقاقات المقبل ؟ الأيام القليلة المقبلة كفيلة بتوضيح الأمور .