طالب المناضل من أجل الذاكرة والمناهض للعنصرية والإستعمار، هنري بوييو، الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، بالإعتراف "بجريمة الدولة" المرتكبة من قبل فرنسا في مجازر 17 أكتوبر 1961، وذلك في رسالة وجهها له قبل أيام من تاريخ تلك المجازر الشنيعة ضد الجزائريين إبان الثورة التحريرية والتي كانت باريس مسرحا لها، فهل يعترف هولاند الذي إنتفض بنو جلدته ضد تعصبه وعنصريته الضمنية ضد الجزائريين .. ؟.