قرشي براجع كثيرون هم من اختاروا مساندتهم المطلقة للمترشح الحر عبد العزيز بوتفليقة ...منهم من أعلنها سرا وبعضهم اراد لها ان تكون جهرا كما هو الحال مع الشاب " قرشي براجع" ابن مدينة اليوسفية المحسوب على اهل المنظومة التربوية كونه يشغل منصب استاذ في الطور المتوسط الذي لم يتاخر في المناداة للعهدة الثالثة ومبايعة الرئيس وهو ما جسده في فتح مداومة على حسابه الخاص مستبقا في ذلك الانطلاق الفعلي للحملة الانتخابية ... ارادها ان تكون بمثابة غرفة عمليات لبعث دعوات وتوعية سكان اليوسفية الى القيام بواجب الانتخاب والذهاب بقوة لصناديق " الفوط " من اجل اعطاء درس للمشككين في تحسن الاوضاع الامنية منها والتنموية قائلا بان المقاطعة او – الاستقالة السياسية – سيفتح الباب امام اعداء الصلح والمصالحة الوطنية دون اهماله لمطلب التصويت على بوتفليقة ولكون الرجل يحمل في بطاقة سيرته الذاتية حسن الاخلاق وشيم التواضع وقوة الاقناع اضحى مقر المداومة – محجا – اومقصدا للكثير من المواطنين في طليعتهم الترسانة الشبانية التي اهدته صكا على بياض كتب على صدره- سنصوت لمرشح الاجماع -... وبهذا يكون الاستاذ براجع المنضوي تحت لواء الجبهة الذي جزم بان مساندته للمترشح بوتفليقة نابعة من قناعة بعيدا عن كل المساندات الشكلية قد اعلن مبايعة من كادوا ان يكونوا رسلا اوما يعرف باهل الطبشور للعهدة البوتفليقية ج. رتيعات