ذكر النّاطق الرّسمي للتجمّع الوطني الديمقراطي، الأراندي، السيّد ميلود شرفي يوم الخميس بآفلو بولاية الأغواط أن إدماج المرأة والشباب في قوائم الانتخابات التشريعية المقبلة يعكس (الرّهان على تأسيس برلمان تعدّدي وقوي)· وأوضح السيّد شرفي خلال تجمّع شعبي أن إشراك هاتين الشريحتين في الترشّح ضمن قوائم الأحزاب السياسية من شأنه (تأسيس مجلس شعبي وطني يمثّل كلّ فئات المجتمع و يجسّد المستوى الديمقراطي الذي بلغته البلاد)· وأشاد ذات المسؤول بالإجراءات المتّخذة من أجل ضمان إجراء إقتراع (شفّاف تسوده النّزاهة والمصداقية)، مبديا (ثقة حزبه المطلقة) في (القضاء الجزائري لما يزخر به من كفاءات)·