نجا اللاعب الدولي الجزائري رفيق حليش من ورطة حقيقية، حين كانت الإصابة التي تعرض لها مؤخرا سببا لغيابه عن مباراة فريقه أكاديميكا كويمبرا البرتغالي، يوم الخميس، أمام النادي المسمى هابويل تل أبيب الذي يمثل الكيان الصهيوني لحساب دور المجموعات من الدوري الأوروبي لكرة القدم. وبغض النظر عن نتيجة المباراة التي انتهت بتعادل الفريقين، فإن حليش بدا الرابح الأكبر لنجاحه في النجاة من (الفخ الصهيوني)، وعدم تلويث يديه بمصافحة لاعبين يهود. ويبدو أكيدا أنه حتى لو لم يكن حليش مصابا، فإنه ما كان ليقبل بمواجهة نادي يمثل الصهاينة الغاصبين لأرض فلسطين..