لم يغب العنف والشجار عن الكاميرات الخفية الجزائرية المبرمجة في الشهر الفضيل حيث يكون المشاهد على موعد مع متابعة الأعمال التي ستبرمج في القنوات التلفزيونية الخاصة حيث لا تخلو «الكاميرا كاشي» من العنف اللفظي ومحاولات الاعتداء الجسدي وحتى الذين يقعون في الفخ تحولوا إلى نجوم الكاميرا الخفية ولم يخرج معدوها من روتين العنف في غياب الإبداع والأفكار الجديدة.