دعت مجموعة من الشخصيات السياسية والثقافية في فرنسا «علماء الإسلام أن يعلنوا الآيات القرآنية التي تدعو للقتل ولتعذيب اليهود والمسيحيين والملحدين، ملغاة». من بين الموقعين على هذه العريضة التي تحمل عنوان «إعلان ضد المعاداة الجديدة للسامية» نجد الرئيس السابق نيكولا ساركوزي والوزيرين الأولين مانويل فالس وجون بيير رافاران والفنان شارل أزنافور والممثل جيرارد ديبارديو ورئيس بلدية باريس سابقا بيرتراند دولانوي ...ويدعو أصحاب العريضة مسلمي فرنسا «لإنارة الطريق» نحو هذا التعديل في القرآن الكريم «على طريق التعديلات التي عرفها الانجيل الذي شهد إلغاء المعاداة الكاثوليكية للسامية من قبل الفاتيكان».