كشفت مصادر عليمة ببيت الحزب العتيد بأن أمينه العام عبد العزيز بلخادم يعيش تحت ضغط رهيب بعد إعلانه عن تشكيلة المكتب السياسي حيث أعلنت وجوه بارزة في الهيئة التنفيذية السابقة الحرب على عبد العزيز بلخادم واتهمته بالضعف والوقوع رهينة لجماعة معينة داخل الأفلان والتي كان لها الدور البارز في إبعاد أسماء معينة و تعويضها بأسماء أخرى في آخر لحظة وأضافت مصادرنا بأن كل محاولات التهدئة قد فشلت حيث عرضت على الغاضبين مناصب وزارية في أقرب تغيير وزاري لكن هؤلاء رفضوا جملة وتفصيلا مغريات بلخادم .