لقي القرار الذي اتخذته وزارة التربية الوطنية المتضمن تمديد فترة الدراسة إلى الأسبوع الثالث من شهر جوان عبر المدارس الابتدائية نوعا من الاستياء وسط المعلمين والتلاميذ خاصة وأن هذا الإجراء لم يمس بقية أطوار التعليم كالمتوسط والثانوي . ورغم النتائج الايجابية المنتظر تحقيقها وراء هذا القرار وعلى رأسها الرفع من مستوى التعليم في بلادنا إلا أن بعض المربين لم يهضموا بعد القرار و لم يقتنعوا به خاصة وأنه لم تسبقه حملة تحسيسية لإبراز أهميته. كما تساءل آخرون عن أسباب عدم تطبيق هذا القرار على تلاميذ السنوات الأولى / الثانية و الثالثة متوسط و الأولى و الثانية ثانوي حتى تكون الفائدة عامة