قدمت ناشطة إجتماعية إماراتية بلاغًا إلى الشرطة بعد اكتشافها لعبة أطفال على هيئة مسدس تطلق عبارات مسيئة للإسلام، تُباع في سوق تجارية كبيرة بأبو ظبي. وقالت الناشطة مريم الأحمدي، لصحيفة «الإمارات اليوم«، إنها فوجئت ببيع لعبة أطفال على هيئة مسدس مصنع في الصين، يصدر أصواتًا وعبارات تحريضية مثيرة للنعرات الدينية ومسيئة للإسلام، مطالبةً بالتحقيق في كيفية دخول مثل هذه الألعاب المسيئة إلى الدولة، وبمحاسبة المتورطين.