لم تنجح المحلات التجارية الفاخرة في إطفاء بريق محلات بيع المتلاشيات أو الخردة بولاية قسنطينة، على غرار سوق «الرمبلي» بحي باردو، و الذي مازال يحظى بالمكانة نفسها ويحافظ على كثير من زبنائه الأوفياء الذين يعتبرونه الوجهة الأفضل بالنسبة إليهم، بالرغم من ترحيل السكان وإخلاء المنطقة بشكل نهائي.