أدى الانعدام الكلي للمسابح على مستوى كل بلديات طولقة بولاية بسكرة إلى استياء العديد من المواطنين الذين لم يجدوا سببا واحدا يحول دون انجاز مثل هذه الفضاءات التي هي الملاذ الوحيد في ظل الحرارة الحارقة. وهروبا من لفحات الشمس لم يجد بعض الأطفال دون العاشرة في رحلة بحثهم عن الانتعاش سوى السباحة حتى ولو كانت في النافورات بوسط مدينة طولقة التي تبدوا مياهها آسنة، وهي صرخة لمن يعنيه الأمر بأن الاهتمام بهذه الشريحة أمر ضروري.