زكراوي/ح على الرغم من كونها المتنفس الوحيد الذي من شأنه أن يكسر حواجز الروتين والركود الثقافي والرياضي على مستوى البلدية إلا أنها لم تستطع أن تدرك درجات التصنيف الإيجابي في مجال النشاطات الخاصة بها وتركها مسؤولوها ضمن حلقة التهميش وسياسات غلق قنوات الحوار• ويتعلق الأمر بدار الشباب بالعبادلة، هذا الهيكل الذي يفتقر لروح تمكنه في ظل تساؤلات الأوساط الشبانية حول مدى أهمية هذا المرفق في هذا الزمن إذا لم يستغل على أحسن وجه، فكل مسؤول يأتي بعد هؤلاء الشباب ببرامج مكثفة ولكن روح التجسيد غائبة دائما بدون أسباب وهذا ما أشار إليه العديد من المتتبعين بخصوص أهمية هذا الهيكل في الوقت الذي تستأجر فيه قاعات للخواص• وهو ما طرح العديد من التساؤلات بخصوص هذا الأمر هل دار الشباب للشباب أم للإيجار؟•