أولياء تلاميذ متوسطة مراح عبد القادر ببلدية الكرمة يحتجون احتج أولياء تلاميذ متوسطة مراح عبد القادر ببلدية الكرمة بوهران أمام مدخل المؤسسة، للإعراب عن رفضهم تحويل أزيد من 50 تلميذا من المتوسطة إلى إحدى الملحقات التي تبعد عنها ب3 كلم، وما يبرر غضب الأولياء أن الطريق الذي يسلك أبنائهم للالتحاق بالملحقة يشكل خطرا على سلامتهم بسبب كثرة الاعتداءات. وفي سياق متصل أصر أولياء التلاميذ على إبقاء أبنائهم في المتوسطة التي تعاني من ضغط كبير في عدد التلاميذ حيث نجد في القسم الواحد 46 تلميذا، وكان من المقرر منذ سنتين أن تشهد المتوسطة عملية إنجاز أقسام إضافية، إلا أن ذلك لم يتحقق، كما كان يرتقب تسليم مع الدخول المدرسي الجديد 6 أقسام بالمتوسطة لكن تأخر الأشغال أربك إدارة المتوسطة ما جعلها تحول الفائض إلى الملحقة. 80 تلميذا مكفوفا يلتحقون بمدرسة صغار المكفوفين ببلدية عين الترك استقبلت مدرسة صغار المكفوفين بدائرة عين الترك بوهران، مع الدخول المدرسي الجديد، 80 تلميذا من معظم ولايات الجهة الغربية لمزاولة دراستهم بطريقة البراي، حيث يتواجد منهم 63 تلميذا ضمن النظام الداخلي للمؤسسة والذين تقدم لهم الدروس بكتابة البراي، مع العلم أن نفس البرنامج التربوي والبيداغوجي تحظى به المدرسة على غرار بقية المدارس للفئات الأخرى. للإشارة فإن هؤلاء التلاميذ التحقوا بالمدرسة بعدما كانوا مسجلين في مدارس أخرى. 60 مؤسسة تعليمية بوهران دون تسمية في الوقت الذي خصص اليوم الأول من الدخول المدرسي درسا خاصا بحياة ونضال شهداء الثورة ورموز الكفاح المسلح، لا تزال أزيد من 60 مؤسسة تعليمية بوهران دون تسمية، بالرغم من السجل التاريخي المظفر لشهداء الثورة المجيدة، ما جعل الكثير من هذه المؤسسات تحمل أسماء البلديات أو الأحياء الواقعة فيها، مثل متوسطة حي فلاوسن 1 و2، متوسطة حي النجمة 1,2، 3، 4 و5 ومدرسة بلقايد1 وبلقايد 2 وغيرها من الأمثلة دون تسميتها بأسماء للشهداء، خاصة أن ولاية وهران سجلت الكثير من الشهداء في المنطقة الثانية للناحية العسكرية الخامسة الممتدة أثناء الثورة من الشلف إلى حدود الجهة الغربية قاد من خلالها هؤلاء الأبطال معارك دامية أربكت حسابات القوات العسكرية الفرنسية. جمعتها: زوليخة. م أدت إلى ارتقاء إنتاج الخضروات والفواكه المساحات المسقية بالمسيلة مرشحة للتوسع في آفاق 2014 أكدت مديرية المصالح الفلاحية أنه من المتوقع أن ترتفع المساحات المسقية بولاية المسيلة إلى 60 ألف هكتار في آفاق 2014 مقابل 35 ألف هكتار حاليا. واستنادا لنفس المصدر فإن هذه الزيادة المتوقعة مبنية على أساس ما سيتم استلامه من منشآت الري على غرار سد سبلة بمقرة و15 حاجزا مائيا موزعا على مختلف مناطق الولاية، فضلا عن توسيع وتثمين التقنيات الحديثة في الري بالتقطير أو الرش المحوري أو عبر إنشاء السواقي وشبكات السقي. وذكر ذات المصدر أن المساحات المسقية بالولاية عرفت خلال العشرية الأخيرة توسعا بنسبة 67 بالمائة، حيث انتقلت من 21 ألف هكتار سنة 2001 إلى 35 ألف هكتار في الوقت الحالي. ووفق مديرية المصالح الفلاحية فإن هذا التوسع أثر إيجابيا على بعض البلديات التي اتسمت بوجود مساحات مسقية واسعة من بينها الخبانة ب5930 هكتارا وامسيف ب2200 هكتار باعتبارهما موقعين هامين للاستثمار الفلاحي. وأشار ذات المصدر إلى أن هذا التوسع جاء نتاج تشغيل 2000 بئر فلاحية خلال العشرية الأخيرة والتي أنجزت تزامنا مع مقتضيات الاستثمار الفلاحي الذي شهدته بعض المناطق الجديدة على غرار عين الريش في أقصى الجنوب والحوامد في الشمال. وأكد ذات المصدر أن الاعتماد الكلي في السقي الفلاحي على المياه الجوفية ليس له الأثر السلبي على أحواض المياه الجوفية بالولاية، بالنظر إلى أن أغلب الاستثمارات الجديدة التي استلمت خلال العشرية الأخيرة تقع في مناطق تعتبر جديدة وبعيدة عن حوضي الحضنة وعين الريش وأم الشواشي التي تمون الولاية بالماء الصالح للشرب. للإشارة، أدى توسع المساحات المسقية إلى ترقية إنتاج الفاكهة والخضروات على غرار المشمش بنصف مليون قنطار والبطاطا ب220 ألف قنطار والجزر بمليوني قنطار.