أساطير صديقنا شافيز.. التعليق ما فعله شافيز هو إخلاصه لشعبه وتفانيه في خدمة بلده، لم يحكم بالشعارات البراقة ولا الوعود الكاذبة.. أول شيء قام به هو القضاء على الرشوة والسرقة واحتكار المال، وكان أحسن مثال وقدوة للشعب والمسؤولين في البلاد، والآن شافيز رحل عن الحياة ولكنه ترك بلدا قويا اقتصاديا وترك عدالة اجتماعية. كما غادر الرئيس البرازيلي لولا داسيلفا السلطة وترك دولة قوية بعد أن كانت من أفقر الدول، رحل عن السلطة لأن الدستور لا يسمح بعهدة ثالثة، ورغم أن الشعب البرازيلي خرج في مظاهرات يطلب بتمديد الفترة الرئاسية وتغيير الدستور، إلا أنه رفض وقال قولته المشهورة التي أبكت كل البرازيل (سوف لن تجدوني في الرئاسة ولكن سأكون في شوارع هذا البلد لأساهم معكم في حل مشاكل البرازيل)، فقد قال عنه أوباما بأنه أعظم سياسي على وجه الأرض.. فهكذا يرحل أو يغادر العظماء. Brahim : Blida جدت صورة للعاهل السعودي ويده في يد بوش يتجولان في ضيعة، لذا العرب أكثر جبناء العالم، والدليل انبطاحهم للمخططات رغم معرفتهم المسبقة أنهم ما هم إلا كلاب للغرب، لذا باعوا أوطانهم وشعوبهم... العاهل السعودي الراحل فهد كان يستجم في إسبانيا رفقة أكثر من 300 خدم ثم يعالج في سويسرا ثم يقولون قال الله قال الرسول وبلدانهم لا تعليم لا صحة لا نظافة... عامر : تيزي هناك رجال يولدون كبارا ويموتون كبارا يكتبون أسماءهم في التاريخ بحروف من ذهب، لقد رأيت إيطاليين وأمريكيين وعربا وفرسا يبكون هذا الرجل الذي لم يقل أبدا لشعبه ”اللي يحاسبني نحاسبو”.. نعم نحن نريد... محاسبة كل الشكيبيين... mohamed.usa : u.s.a الحدث هذه قصة ”الكوماندانتي” مع الجزائر التعليق l'algérie a perdu son identité, elle est l'amie du vénézuela mais elle est l'ennemi de ses voisins, sa politique ne mène nulle part, aucune structure, contrairement à hugo tchave, ce gouvernement de l'algérie a développer le pays au niveau de la corruption, l'intéret personnel des généraux tout simplement, le peuple est toujours pauvre hélas dans un pays riche en hydrocarbures. aziz : algerie
في جرائم تتعلق بشبهة تبييض الأموال خلية الاستعلامات المالية تفتح تحقيقا حول 108 تقرير سرّي التعليق ما أكثر المؤسسات التي حينما نسمع عنها نتوقع أنه لا أحد يمكنه مد يده لفلس واحد،... فهي ملك الأمة والشعب برمته، غير أن الواقع يكذب ذلك وكأن هذه المؤسسات هي من تعين السراق وناهبي أموال الأمة بالملايير دونما حسيب ولا رقيب،... ومن ثم تطالعنا الصحف عن إنشاء مرصد المراقبة وهو مجهز أحسن تجهيز.. لقد قالها يوما الراحل هواري بومدين: كان الواحد يحمل شكارة دراهم من الونشريس إلى مغنية ولا ينقص منها فلس واحد، الأيام التي كان فيها الضمير والعقاب معا لكل خائن وسارق وناهب المال العام، أما اليوم فالذي لا يسرق ليس رجلا، وعليه أن ينهب الملايير الملايير وكل يوم، ”اخس” على هذا الزمان وعلى رجاله...