تسببت الانقسامات داخل بيت إتحاد التجار والحرفيين الجزائريين الحاصلة بين الأمين العام للاتحاد صالح صويلح والناطق الرسمي الحاج الطاهر بولنوار في تكبد الصحفيين أخطاء فادحة بالنظر لتضارب المعلومات والأرقام المصرح بها والتي أدخلت المهتمين بواقع الممارسات والنشاطات التجارية دائرة مفرغة من ”حرب التصريحات ”. فهل جملة البدائل الذي ينادي بها ممثلو الاتحاد تكمن في الفضاءات التجارية أم بات من الضروري إعادة النظر في بدائل للاتحاد؟