أثارت الرخصة المستحدثة من طرف وزارة التربية الوطنية في أولى خطوات الإصلاح التي قامت بها الوزيرة الجديدة نورية بن غبريط، والخاصة بخروج المترشح لنيل شهادة البكالوريا وحتى المتوسط لدورة المياه جدلا كبيرا على صفحات التواصل الاجتماعي على غرار الفايس بوك والتويتر، التي أخذ من خلالها المواطنون يعبرون بطريقتهم عن آرائهم المختلفة بين مؤيد ورافض لمثل هذا الإجراء، فيما أكد البعض ضرورته لأن هذا الجيل لا تنفع معه دروس الأخلاق ولا القيم، ولم يترك للوصاية سوى هذا الحل لمنعه من الغش.