سكان افنسو ببلدية قنواع في سكيكدة يعاودون الاحتجاج عاود، أمس، سكان قرية افنسو التابعة لبلدية قنواع في سكيكدة، الاحتجاج أمام مقر البلدية لمطالبة السلطات المحلية والولائية لبدء تشغيل القناة الرئيسية للمياه الصالحة للشر ب، التي صرفت عليها البلدية أموالا كبيرة مند عدة سنوات وتنتظر وضعها في الخدمة. وألح السكان الذين يقدر عددهم بنحو خمسمائة عائلة، أنهم يعيشون في وضعية مزرية من حيث التزويد بالمياه الصالحة للشرب، إذ يقومون بجلب الماء من اماكن بعيدة كثيرا عن مساكنهم ويستعملون مختلف الوسائل وينفقون أموالا إضافية هم في غني عن ذلك. وطالب السكان بتدخل السلطات الولائية ومديرية الري لإيجاد حل نهائي لهذا المشكل الذي طال أمده. ويعد هذا الاحتجاج الثاني من نوعه في أقل من شهرين. محمد .غ سقوط مميت لبنّاء من الطابق الثالث ببلدية بلخير في ڤالمة لقي، نهار أمس، عامل بناء يبلغ من العمر58 سنة حتفة بعد سقوطه من الطابق الثالث إلى الطابق الثاني لمنزل من الداخل، أثناء قيامه بأشغال البناء ببلدية بلخير بڤالمة. الضحية تم نقله من طرف مصالح الحماية المدنية الى مصلحة الاستعجالات بمستشفى الحكيم عقبي، أين لفظ أنفاسه الاخيرة هناك متأثرا بجروحه البليغة. من جهتها فتحت مصالح الأمن تحقيقا في الحادث. مسعود.م 3 قتلى في حادث مرور بحاسي خليفة في الوادي وقع، أول أمس، حادث مروري مروع بقرية بوقصيصيعة في بلدية حاسي خليفة، 40 كلم شمال الوادي، بين سيارتي ”تويوتا كورولا” و”نيسان باترول” ذات ترقيم ليبي، موديا بحياة ثلاثة أشخاص ورابع في حاله حرجة. وقد تدخلت الحماية المدنية بوحدة الدبيلة لنقل جثث الضحايا وإسعاف الجرحى، حيث تشير المصادر أن الحادث سببه السرعة المفرطة لصاحب سيارة تويوتا كان الذي كان يسير بسرعة 200 كلم في الساعة. محمد.س المصالح الفلاحية بخنشلة تعلن عن تدابير جديدة للدعم الفلاحي أعلنت المصالح الفلاحية بخنشلة، في إطار تطبيق ما تبقى من بنود التعليمة الوزارية المشتركة المتضمنة سياسة الدولة الجديدة الخاصة بتجديد عالم الريف عبر شبكة فروعها الموزعة عبر 21 بلدية، عن دخول حيز التطبيق جملة من التدابير المكملة لما تم تطبيقه خلال سنة 2014، أبرزها دعم الفلاحين الصغار بكميات اضافية من البذور والأسمدة مع تحفيزات جبائية، إضافة إلى الشباك المضاد للبرد بالنسبة لفلاحي المناطق الجبلية التي تشتهر بالمستثمرات المتخصصة في شعبة الاشجار المثمرة لا سيما منتوج التفاح والزيتون. أما شعبة انتاج اللحوم البيضاء و الحمراء وإنتاج البيض الموجه للاستهلاك، فسيتم دراسة هذه الوضعيات حسب مميزات كل منطقة وكذا إحصاء الفلاحين المنتجين الحقيقيين، بعدها سيتم البت في كيفيات دعم هذه الشعب. وبالموازاة مع كل هذا ستطلق ذات المصالح حملة توعية تحسيسية تجاه الفلاحين المنتمين إلى مختلف الشعب بفوائد التأمين ضد الكوارث الطبيعية، خاصة منها الجفاف الذي بدأت تتجلى معالمه مع بداية الموسم الفلاحي الحالي. أ.ش.حيمر انسداد البالوعات يحول بلدية الشط إلى بركة كبيرة للمياه القذرة عجز المجلس البلدي المنتخب لبلدية الشط التابعة إلى ولاية الطارف، على حل مشكلة انسداد بالوعة صرف مياه رئيسية، رغم مرور أكثر من 10 أيام من بداية مشكلتها. وقد تسبب هذا المشكل بانتشار كبير للمياه القذرة ذات الروائح الكريهة بالحي الرئيسي للبلدية، إذ أصبحت هذه المياه الراكدة تحيط وتحاصر كل من مسجد عثمان بن عفان والمقر الرئيسي للبلدية ومفرزة الدرك الوطني، ناهيك عن مداخل بيوت السكان، ما جعل المنطقة تغرق في روائح كريهة لا تطاق، جراء انفجار البالوعات الأخرى وتدفق المياه القذرة على السطح. وقد سبب هذا الأمر الذي عجزت البلدية عن حله مشاكل بالجملة، خاصة للمصلين الذي أجبروا على غلق الميضة لأجل غير مسمى. وعليه يناشد السكان السلطات المحلية وحتى الولائية على ضرورة الإسراع لجلب مقاولة محترفة لحل هذا المشكل، بدل اللجوء إلى الحلول الترقيعية التي لم تجد نفعا إلى حد كتابة هذه الأسطر. عبد الكريم .ق إعادة إسكان قاطني السكن الهش تشعل فتيل الاحتجاجات بعنابة أججت عملية توزيع 362 سكن اجتماعي لصالح ساكني شقق الغرفة الواحدة بسيدي سالم، إلى جانب سكان حي ديدوش مراد بوسط عنابة، وتيرة الاحتجاج للسكن، كي تعود الظاهرة بقوة لولاية عنابة التي تعد أكثر من 3500 تجمع فوضوي عبر ربوع بلدياتها خاصة منها عنابة وسط والبوني. في هذا الشأن كانت 600 عائلة من حي جمعة حسين على الموعد، نهاية الأسبوع الفارط، مع أعمال شغب ترجمها قطع الطريق رقم 44 بإضرام النيران في العجلات المطاطية ووضع جذوع الأشجار والمتاريس لعرقلة حركة المرور التي ظلت مشلولة باتجاه بلديات الحجار سيدي عمار والبوني. كما انجر عن تغيير مسار المركبات اختناق فضيع في الحركة المرورية لم تتمكن العناصر الأمنية من التحكم بها سوى بعد إجبار المتجمهرين على إخلاء مناطق احتجاجهم والعودة إلى منازلهم من قبل المئات من عناصر مكافحة الشغب. وعلى غرار سكان حي جمعة حسين، كان سكان المدينة القديمة هم الآخرون مع الموعد للاحتجاج والمطالبة بالسكن الاجتماعي، حيث تنقلوا إلى مقر الولاية لرفع انشغالهم للمسؤولين منادين بانتشالهم من شبه البنايات المهددة بالانهيار في أي وقت نتيجة سوء الأحوال الجوية الأخيرة. ونتيجة لمحاولة البعض اقتحام مقر الولاية، فقد طوق عناصر مكافحة الشغب المعنيين وتمت تفرقتهم قبل حدوث أي انزلاقات خطيرة.