يكثر الباعة المتجولون من مختلف الأعمار بشواطئ الاصطياف منذ بداية موسمه، والذين يعرضون عددا متنوعا من السلع، حتى أصبح الشاطئ أشبه بسوق موازية، فمن باعة "المحاجب" و"لمطلوع" إلى باعة "ليبينيي" والمملحات، ليكون لباعة الشاي نصيب وافر لكثرة الطلب عليه. أما ما تم تحديثه من سلع معروضة هي الأكسسوارات المصنوعة من أحجار بحرية مثل الصدف، والتي لم يتهاون بعض الشبان من اتخاذها مصدرا للاسترزاق.