رسالة الأديبة الجزائرية فضيلة الفاروق نشرتها على صفحتها بالفايسبوك، ننقلها حرفيا هنا. ما الرسالة التي أرسلت إلينا كإعلاميين وكتاب ومثقفين من خلال سياسة تجويع حدة حزام وفريق جريدة ”الفجر”؟ 1- لا نريد حرية الرأي ولا ديموقراطية محترمة في الجزائر. 2- لا نريد وطنيين بقدر ما نريد طبقة من الناس الذين يخدمون مصالحهم الخاصة. 3- نحن مستمرون في احتقار نساء الجزائر منذ 62 إلى يومنا هذا، وكل جزائرية فحلة نكسروها بربي إن شاء الله. 4- ما هي تهمة حدة حزام بالضبط لنتجنب الوقوع فيها نحن الذين لا نملك غير قلوبنا العاشقة للجزائر وأقلامنا المسالمة؟ 5- إذا كان هذا سلوك بعض رجال الماكنين سياسيا وطننا تجاه مواطنة جزائرية فحلة شرفتنا في منابر دولية كثيرة فماذا ننتظر من بقية المجتمع؟ 6- كاش ما بقات هدرة بعد اللي قلتو؟ من العيب أن نخاف من وطننا لكن للأسف هذا ما يحدث... تصبحون على وطن..!