يبدو أن الموضوع الذي تطرقت له السياسي بخصوص الواجهة البحرية لبلدية برج البحري، والتي عرفت تدهورا كبيرا وانتشارا واسعا للنفايات بكل أنواعها خاصة النفايات الطبية التي تعد خطرا كبيرا على البيئة والمواطنين الذين يرتادون بشكل مستمر ذات الشاطئ، حرك المسؤولين المحليين الذين عملوا على تجنيد عديد الشباب للقيام بحملة نظافة مست الكثير من النقاط منها الشواطئ الأبرز بالبلدية، على غرار لاسيقون و ليزوندين ، وهو الأمر الذي استحسنه قاطنو المنطقة الذين تمنوا تواصل هذا النوع من الاهتمام لإعطاء وجه جميل للمدينة.