توفي والدي رحمة الله عليه وتركني أعيش رفقة شقيقتيّ ووالدتي ظروفا معيشية صعبة، فوالدي لم يكن يعمل لدى شركة أو أنه مأمنا لدى الضمان الاجتماعي بل كان يعمل لدى الخواص مرة هنا ومرة هناك، المهم أنه بالكاد كان يكسب قوت يومه.
* رحيله ترك فراغا رهيبا (...)
منذ أن تركت الدراسة وتوجهت إلى الحياة العملية وأنا أجتهد وأكد لأجل توفير الحياة الكريمة، وببلوغي الثلاثين استطعت أن أوفر بيتا وأن أنجح في عملي، وبهذا أصبحت والدتي تردد على مسامعي كلمة الزواج كما تقول أريد أن أفرح بك قبل أن يغمض جفني، سيما وأنني أصغر (...)
كنت متعجرفا، متسلطا، ظالما، أنانيا في جميع معاملاتي مع الناس، حتى أسرتي لم تسلم من بطشي وظلمي، زوجتي أشبعها ضربا وأمنعها من الخروج، جعلتها داخل البيت خادمة مطيعة، أولادي يهابون لرؤيتي لأني تجردت من أبوتي، فأنا بالنسبة لهم غول، أما الناس فهم الآخرون (...)
السلام عليكم والف شكر على هذا الركن المفيد والمتنفس للعشرات من النساء.. ربما يجدن ضالتهن في هذا الركن الجميل والمفيد.. انا فتاة عمري25 سنة جميلة جدا متزوجة وعندي ولد وزوجي من الجنوب، رجل اعمال وعنده كل الامكانات للعيش الرغيد.. ولكن مشكلتي ان زوجي لا (...)
عام مضى! .... إن حياة الإنسان أيام مجتمعة.. تنقضي وتنتهي بسرعة لا يعطلها أحد، ولا يوقفها آخر، وكلما مضت الأيام، اقترب الإنسان إلى نهايته وانقضاء عام 2011 هو نقص من أعمارنا جميعا، ولو سألت شخصا عن عدد الشهور التي فرحت فيها في هذا العام؟ ربما أجابك (...)
العفو عند المقدرة: ليس أجمل من عمل يعمله الإنسان في حياته مع الناس فيصفح عن هذا، ويرأف بهذا، ولا يحقد عن هذا وكثيرا ما يلقى هذا الركن مداخلات القراء تدور في فلك العفو عمن ظلمك، وهي الحلقة المفقودة في أيامنا هذه. إن العفو عند المقدرة أسمى درجات (...)