حركة سريعة للعمران بالبليدة تقودها قاطرة التجارة
الكتابة عن المدينة القديمة للبليدة هواستحضار لأماكن لم تعد موجودة إلا في ذاكرة فئة قليلة من البليديين، لم يستطيعوا أن يفعلوا شيئا لوقف قرار هدم حمام "باشا آغا"، المعروف حاليا ب حمام بوعلام، و"دار (...)
"في يومه الأول في المدرسة، وبعد أن تركته هناك عدت وأنا أحبس دمعة تحاول أن تفر من عيني، نعم كنت أحاول ما استطعت ألا أبكي، فقد سلمته لهم وتركته لهم، ولم يكن أمامي إلا أن أفعل ذلك".هكذا كتب الكاتب "طارق حسني" عندما ألحق ابنه بالمدرسة لأول مرة، ولعل (...)