01 - لا تزال مدينة ''الهامل'' تذكر الحادثة، وترويها لأبنائها، قصّة الطالب ''رضوان'' والوتد، ذلك الفتى المشاكس، الذي يراهن على دخول المقبرة في ظلمة الليل، وهو لا يعرف بأن للقبور في الليل مخالب وأنيابا كما الوحوش، السؤال الذي يدور بين الطلبة ليلتها، (...)