هل كان الكاتب الجدلي الكبير أمبرتو إيكو، محقا عندما طالب برفع اسمه من على الفيلم الذي حمل عنوان روايته "اسم الوردة" بعد فشله سينمائيا؟؟ وهل كان للفرد الجزائري البسيط الذي كان في بداية السبعينيات كما يزال اليوم، يلهث وراء الخبزة، أن يعرف رجلا اسمه (...)