مكنتنا، جولتنا، إلى مختلف طوابق وأركان المسرح الوطني الجزائري محي الدين بشطارزي، من التأكد من أن المسرح ليس مجرد ركح يحتضن العروض المسرحية التي تبرمج من حين لآخر، وأن العمل في مسرح بشطارزي لا يقتصر على ركح واحد فقط، بل كل طوابقه وجتحته أصبحت خشبات (...)