[image]
من بين الشخصيات التي تطرق إليها الباحث الدكتور خنشلاوي ، نجد شخصية أحمد بن علي البوني ، نسبة إلى بونة (عنابة)، حيث يقول عنه، أنه يجب استكشاف المدى الإشعاعي لهذه الشخصية الصوفية الجزائرية العملاقة ، ومروج علم السيمياء في العالم أو علم (...)
المجمع التجاري بشاطئ اغادير
مما يلاحظ لأول وهلة بعد النزول في مطار محمد الخامس، هو نوعية الخدمات على مستوى المطار، فالمسافر لا يضطر إلى النزول إلى أرضية المطار ، بل يتوجه من الطائرة إلى البهو مباشرة ، عبر نفق خاص لإجراء إجراءات الدخول ولتفحص (...)
في الولايات المتحدة الأمريكية، الموطن الأصلي للهنود الحمر، بلاد التشدق بحرية التعبير، يواجه رجالات الإعلام متاعب جمّة ، حيث الاعتقاد السائد أن أمريكا هي بلد الديمقراطية والحريات وعلى بقية دول العالم الاقتداء بالنموذج الأمريكي والسير على منهجه في زمن (...)
لا ريب أن الأمة الإسلامية مصابة بأمراض خطيرة وكثيرة ، وهي أمراض تكاد أن تصنف عضالا، فمن الوهن والخيانة و الحسد والحقد الدفين إلى الضغينة والغل ونكران الجميل ، وعلى رأس كل هذه الأمراض ، يوجد الاختلاف إلى حد النزاع ، وبذلك تتجسد التفرقة وتسود الفتن (...)
كما هو معلوم عند المسلمين أن فريضة الحج إلى البيت الله الحرام هي الركن الخامس من قواعد الإسلام ، وهي الفريضة التي يسّر فيها الله للمؤمنين بشكل مختلف عن الفرائض الأخرى ، حيث قال الله تعالى : "ولله على النّاس حج البيت من استطاع إليه سبيلا" . وفي كل (...)
صورة لمقام سيدنا الحسين
رحلتنا الى النجف كانت طويلة ، تطلبت المرور عبر روما وبيروت بسبب عدم وجود الرحلات ، حيث امتطينا طائرة للخطوط العراقية من مطار الشهيد رفيق الحريري ببيروت ، وبعد أكثر من ساعتين من الزمن وصلنا إلى مطار النجف وكان في استقبالنا (...)
صورة للزاوية العثمانية بطولقة
عندما طلب مني الأخ العزيز المحترم ،السعيد بلقاسم مدير موقع الجلفة إنفو مشكورا، المساهمة في مواضيع الموقع المتنوعة ، وبالنظر لما أحدثه هذا الموقع من نقلة نوعية في المجال الإعلامي و الذي لا تتوفر عليها جلّ الولايات (...)
لقد كانت المبايعة الأولى للأمير عبد القادر ابن محي الدين الحسني ( أسبغ الله عليه رضاه ) يوم 27 نوفمبر 1832 عند شجرة الدردارة بسهل ( غريس) على مشارف مدينة معسكر بمثابة الحجر الأساس لبناء الدولة الجزائرية الحديثة بقيادته ، إذ قام بتأسيسها ووضع معالمها (...)
من باب القول للمحسن أحسنت وللمسيء أسأت ، ومن باب غلق الباب على دعاة الفشل والإحباط وإعطاء صورة سوداء في كل المجالات ، ومن واجب زرع بذور الأمل وترك فسحة دائمة له ، كما يقول المثل اليوناني قديما: لولا فسحة الأمل لانفطر الفؤاد .
و في بادرة هي (...)