بقلم: عبد الرحيم الجزائري
لا يمكن فهم حركة التنصير القائمة اليوم في الجزائر إلا بالرجوع إلى الوراء لأن الحركة ليست وليدة اليوم..
استنجدت حركة التنصير بطائفة (القديس فانسادو بولس) التي حلت بالجزائر عام 1834م والتي اختصت في تنصير الأطفال والمرضى، ولما (...)
ح.م
لم يكن في الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة من مفاجأة؛ المفاجأة الوحيدة ربما كانت في التوقيت. وهذا هو السبب في عدد الشهداء المرتفع في اليوم الأول من العدوان، الذي أصاب حفل تخرج لقوات الأمن. إن كان التصريح الصادر عن أحد قادة حماس حول تلقي حكومة (...)
ثبات إلى آخر ثانية
السماء تقصف الحمم، والبحرية ترسل اللهب، ومع ذلك فالنفسية هادئة، لدرجة أننا أفتينا بأن لا تصلى صلاة الخوف. هناك نوع من الثبات العجيب الذي لا يعرفه كثير من الناس. ويكمل: هذا مع أنَّ أوزان القنابل الساقطة علينا، تتراوح من 300 كغم إلى (...)