طال عمر أزمة غرداية ومعه زادت المخاوف من احتمال تحولها إلى بؤرة توتر تهدد استقرار البلاد، فرغم الجهود التي بذلتها الحكومة بمساعدة أعيان المالكية والإباضية في المنطقة.
إلا أن كل هذه المحاولات باءت بالفشل الذريع. أين يكمن الخلل؟ هل في سوء تشخيص هذه (...)